من أجل تحقيق رسالة الكلية بصورة تتناسب مع رؤيته فإن الكلية يسعى إلى إنجاز الأهداف الإستراتيجية التالية :
تقديم برامج دراسات عليا متميزة في تخصصات تكنولوجية مهنية متعددة
رؤية الكلية
لكي يتم انجاز رسالة الكلية فإنه يعتمد على رؤية مستقبلية مبنية على الأسس التالية :
إن دور الكلية في الأساس تعليمي و بحثي في المقام الأول ، و لذا فإن الالتزام الأكثر أهمية لنا هو تقديم برامج تعليمية متميزة ذات جودة عالية
المؤتـــــمر الدولي التاسع لتكنولوجيا صناعة السكر
المؤتمر الدولي عن"رؤية وآفـاق مستقبلية فى صـنــاعة السكـر والصناعات التكاملية" يعقد فى فندق شتيجنبرجر نايل بالاس بالأقصر فى الفترة من 18–21 نوفمبر عام 2018
رسالة كلية تكنولوجيا صناعة السكر والصناعات التكاملية تهدف إلى تقديم خدمة تعليمية متميزة وبحث علمى عالى المستوى بجانب تقديم خدماته للمجتمع. وقد أسس المعهد ليكون متخصصاً فى المجالات البينية التطبيقية المرتبطة بالأنشطة الصناعية مع التركيز على صناعة السكر والصناعات التكاملية المرتبطة بها. وترتكز رسالة الكلية على إعداد خريجين لهم خلفية فى دراسات مختلفة وذوى مهارات مهنية متخصصة تمك
تقديم برامج تعليمية تطبيقية وبحوث متميزة ذات جودة عالية تلبى إحتياجات المستفيدين فى أطر الأهداف الإستراتيجية للدولة وخصوصاً فى خدمة صناعة السكر والصناعات التكاملية.
من أجل تحقيق رسالة الكلية بصورة تتناسب مع رؤيته ورسالته فإن الكلية تسعى إلى إنجاز الأهداف الاستراتيجية التالية:
تنفيذ البرنامج الدراسى فى علوم وتكنولوجيا صناعة السكر والصناعات التكاملية بما يحقق الهدف من تخريج طلاب على مستوى متميز فى صناعة السكر والصناعات التكاملية.
تقديم برامج دراسات عليا متميزة فى تخصصات تكنولوجية مهنية متعددة تستهدف توفير الكوادر البشري
تعتبر كلية تكنولوجيا صناعة السكر والصناعات التكاملية من النقاط المضيئة فى سماء العلم فى جمهورية مصر العربية ليس على المستوى العلمى الذى تتميز به فقط بل كنموذج يحتذى به في ربط الجامعة والبحث العلمى بالصناعة وخدمة المجتمع والبيئة.
المؤتـــــمر الدولي التاسع لتكنولوجيا صناعة السكر
فى الفترة من 18 إلـــــي 21 نوفمبر 2018
يعقد فى فندق شتيجنبرجر نايل بالاس بالأقصر فى الفترة من 18–21 نوفمبر عام 2018 .
تعتبر كلية تكنولوجيا صناعة السكر والصناعات التكاملية من النقاط المضيئة فى سماء العلم فى جمهورية مصر العربية ليس على المستوى العلمى الذى تتميز به فقط بل كنموذج يحتذى به في ربط الجامعة والبحث العلمى بالصناعة وخدمة المجتمع والبيئة.