هدف البحث إلى التعرف علي أهمية تطبيقات الذكاء الاصطناعي ودور مكونات العملية التعليمية في تحقيق التواصل المعرفي للطلبة ذوى الهمم بجامعة أسيوط من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس؛ ولتحقيق هدف البحث تم استخدام المنهج الوصفي، وطبقت أداتا البحث(الاستبانة) على عينة بلغت( 315 )عضو هيئة تدريس من كليات (التربية، الآداب، الخدمة الاجتماعية، التربية النوعية، الحقوق)، وتم إجراء (مقابلة) مع بعض الطلبة ذوى الهمم من نفس الكليات السابقة؛ لتعرف واقع استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التواصل المعرفي لديهم، والتي أكدت على ضعف توافر واستخدام تطبيقات وأدوات الذكاء الاصطناعي، وتوصل البحث في نتائجه إلى أهمية استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التواصل المعرفي للطلبة ذوى الهمم بكليات جامعة أسيوط؛ وذُيل البحث بتقديم مجموعة من التوصيات منها: نشر الوعي بين أعضاء هيئة التدريس والطلبة ذوي الهمم بأهمية تطبيقات الذكاء الاصطناعي في عملية التواصل المعرفي لهم، وإدراج برامج عن الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته كأحد المقررات الدراسية في برامج إعداد المعلم الجامعي، وتزويد البيئة التعليمية بالأجهزة اللازمة لاستخدام الطلبة ذوي الهمم لهذه التطبيقات، وإتاحة بعض التطبيقات المناسبة لذوي الهمم بالمكتبات والقاعات والمعامل الدراسية.
تاريخ البحث
قسم البحث
مجلة البحث
مجلة البحث العلمى فى التربية
المشارك في البحث
الناشر
جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم و التربية
عدد البحث
المجلد 25 ,الإصدار 10
موقع البحث
https://scholar.google.com.eg/scholar?oi=bibs&cluster=1245119910745516348&btnI=1&hl=ar
سنة البحث
2024
صفحات البحث
119-173
ملخص البحث