Skip to main content

لجنة اخلاقيات المهنة

تشكيل لجنة اخلاقيات البحث العلمي

 أ.د/ عواطف السيد احمد

  • أ.د/ عواطف السيد احمد - رئيساُ
  • أ.د/ نعمة محمد المغربي - مقرر اللجنه
  • أ.د/ نبيلة طه أحمد - عضواً
  • أ.د/نادية إبراهيم - عضواً
  • د/ إيمان كامل حسني - عضوا
  • د/ سعيدة عبد الحميد - عضواً
  • د/ غادة شلبى خلف مهران - عضواً
  • د/ سامية يوسف  - عضواً
  • د/ هناء مختار إبراهيم  - عضواً
  • د/ تغريد عبد العزيز محمد - عضوعلمى
  • أ/ أحمد فتحي فراج - عضو مجتمعي
  • أ/ محمود عبد الحافظ - سكراتير اللجنة

 

رؤية اللجنة ورسال واهداف

الرؤية

تسعى لجنة اخلاقيات البحث العلمي بكلية التمريض – جامعة اسيوط لحماية حقوق المشاركين في البحوث العلمية والحصول على التسجيل الدولي والاعتراف العالمي بتلك اللجنة .

الرسالة

تتطلع لجنة اخلاقيات البحث العلمي بكلية التمريض – جامعة اسيوط لتقديم الدعم للباحثين والمشاركين في البحوث العلمية في المجال الصحي لتحقيق المعايير الاخلاقية المعترف بها  في مجال البحث العلمي .

الاهداف

1-    تحقيق المعايير الاخلاقية الدولية في الابحاث العلمية

2-   تراجع كافة البروتوكولات العلمية البحثية

3-   تطبيق انشطة البحوث بطريقة تحترم كرامه وحقوق جميع المشاركين في البحث العلمي

4-   تطبيق الانشطة البحثية بطريقه قانونية تقلل من المخاطر للمشاركين والباحثين

5-   جذب المشاريع البحثية الممولة من جهات داخلية وخارجية.

6-   وضع الية لتقييم الاجراءات القانونية تجاه الملكية الفكرية الخاصة بأخلاقيات البحث العلمي

7-   التعاون مع اللجان المناظرة لأخلاقيات البحث العلمي محليا واقليمياً ودولياً

لجنة اخلاقيات المهنة

السيدة الأستاذ الدكتور / زينب عبد اللطيف محمد  رئيساً
السيدة الدكتور / هالة رمزي يوسف     عضوا
السيدة الدكتور / مرزوقة عبد العزيز جادالله     عضوا
السيدة الدكتور / نجلاء عبد المجيد     عضوا
السيدة الدكتور / مجدة محمد مهني     عضوا
السيدة الدكتور / أسماء كمال حسن     عضوا
السيدة الدكتور / أسماء سيد عبد المجيد     عضوا
السيدة الدكتور / هويدا أحمد عبد المهيمن     عضوا

اخلاقيات مهنة التدريس

  1. التمكن من المادة العلمية التي يقوم عضو هيئة التدريس بتدريسها.
  2. أن يكون المعلم علي دراية بالأمور التربوية والطرق والأساليب  التدريسية.
  3. أن يلم بالمستجدات في مادته ويكون علي دراية بثقافة مجتمعة التعليمية .
  4. أن يطبق معايير الجودة علي المادة التي يقوم بتدريسها بالشكل الذي يحقق مسـتـوي جيد للخريج وعلي مستوي أداء المهنة في المجتمع
  5. أن يعلن لطلابه إطار المقرر وأهدافه التعليمية ومحتوياته
  6. أن يـديـر اللقـاء الـتعليمي بـشـكـل جيـد وأن يستخدم وقت التدريس بما يحقق مصلحة الطلاب.
  7. أن يـعـلـم الـطـلاب مـهـارات الـتفكير المنطقي ويشجعهم علي تكوين رأي مستقل مما ساعد الطلاب علي الإبداع والإبكار
  8. أن يغـير ويطـور مـن أسـاليب الـتدريس بالشكل الذي يجعله مشوقا وممتعـا للـطـلاب
  9. أن يسمح بالمناقشة والاعتراض وفق أصول الحوار البناء مما يهيئ فرص أفضل للتعلم.
  10. أن يؤدي عمله بإخلاص وأمانة ومثابرة حرصا علي النمو المعرفي والخلقي للطلاب
  11. أن يمتنع عن إعطاء الدروس الخصوصية
  12. يحظر علي أعضاء هيئة التدريس قبول هدايا أو تبرعات شخصية خاصة من أشخاص لهم علاقة بعمل أعضاء هيئة التدريس.

أخلاقيات تطبيق نظم تقويم الطلاب والإمتحانات

  • الاعتذار عن المشاركة فى أعمال الإمتحانات للأقارب حتى الدرجة الرابعة للبعد عن الشبهة وتجنباً للضعف الإنسانى ويسرى ذلك على كل أعمال الإمتحانات ابتداءً من تصميم الإمتحان إلى إجراء الإمتحان إلى أعمال التصحيح و المراجعة وإعطاء الدرجات إلى رصد الدرجات وإعلان النتائج .
  • متابعة آداء الطالبات و العناية بالتقييم المستمر و الدورى لهن حتى تكون النتائج معبره  عن حقيقة مستوياتهن.
  • إبلاغ الطالبات بنتائج تقييمهن وذلك لتحفيز المتميزات للإستمرار فى المثابرة للحفاظ على تفوقهن وكذلك لتحفيز المتعثرات لتصحيح مسارهن للوصول إلى نتائج أفضل
  • توخى العدل و الجودة فى تصميم الإمتحان وذلك بأن يعكس الإمتحان ما تم تدريسه وما تم تحصيله، وأن يفرز مستويات الطالبات بعدالة دون تشدد و دون تسيب .
  • إعلام جميع الطالبات عن نظام التقويم و الإمتحان بأنواعه نظرياً أو شفهياً أوعملياً، بحيث تعرف الطالبات أساسيات نظام التقويم و الإمتحان الذى سيخضعن له
  • توزيع الدرجات أثناء تصميم الإمتحان على اسئلته، على أن يكون هذا التوزيع معلناً للطالبات ومكتوبا على ورقة الإمتحان حتى تقرر الطالبة كيف توزع وقتها ، وكيف ترتب إجاباتها وفق تقديرها هى لإمكاناتها ، وفى ذلك عدل ومساواة وتكافؤ فرص بين الجميع .
  • توخى الدقة و العدل و الإنضباط فى أعمال الإمتحانات :توخى الدقة لتجنب الأخطاء وتجنب حصول أى طالبة على أقل أو أكثر مما تستحق ، وتوخى العدل بحيث تتناسب النتيجة مع الجهد المبذول من الطالبة مما يستوجب تصحيح أى خطأ يتم اكتشافه سواءً بجهد المصححين و المراجعين أو بشكوى المتضررين ، وكذلك توخى الإنضباط بتوفير الهدوء و النظام فى جلسة الإمتحان حتى تتاح الفرصة كاملة لكل من يؤدى الإمتحان لأن يحقق أقصى ما فى طاقته
  • منع الغش ومعاقبة من يقوم به حتى تعك نتائج الإمتحانات المستويات الحقيقية للطالبات حيث أن الغش يحقق نتائج غير مستحقه مما يؤدى إلى فقدان الثقة بالنفس ، أو فقدان الثقة بأمانة النظام، أو فقدان الإيمان بالإرتباط بين الجهد و العائد ، مما يؤدى إلى ضعف تقدير الأمانة والتعود على أخذ ما لا يُستََحَق بدون الإحساس بالذنب و الحصول على شهادة بغير استحقاق و ممارسة مهنة بغير جدارة ، مما يضر المجتمع بأكمله .
  • إسناد أعمال التصحيح للمؤهلين /المؤتمنين ، بمعنى أن يقوم بالتصحيح والمراجعة المؤهلين لذلك ،أى أنه لا يعتد بالقول أن تُعطََى نماذج للإجابة يمكن لغير المؤهلين تطبيقها والقيام بالتصحيح حال نقص المؤهلين ، فمثل ذلك عدم أمانة و عدم مسئولية . أيضاَ ، يجب أن يقوم بالتصحيح و المراجعة الموثوق فى ذمتهم و أمانتهم من المؤهلين
  • التزام الدقة و العدل فى تصحيح الإجابات، و ذلك بإجراء مراجعة أولى ومراجعة ثانية على أعمال التصحيح للتأكد من دقتها وعدالتها ، وعلى المراجعين القيام بعملهم أيضاً بدقة وبما يحقق العدل .
  • مراعاة السرية التامة فى جميع أعمال الإمتحانات حتى إعلان النتائج وذلك لتحقيق ما يلى
  1. أولاً : تكافؤ الفرص بين الطالبات .
  2. ثانياً : تجنب التأثير الشخصى لاعتبارات غير موضوعية على أى من أعمال الإمتحانات.
  3. ثالثاً : تجنب البلبلة المحتملة نتيجة تسرب النتائج قبل إعلانها أو تسرب قواعد الرأفة قبلإعمالها ، وذلك لتوفير الهدوء والسكينة للقائمين على الإمتحانات فيؤدون أعمالهم بكفاءة أعلى
  • وضع نظام معلن لتلقى التظلمات وفحصها وتصحيح الأخطاء المادية التى يتم إكتشافها وذلك بمراجعة النتائج حال وجود أى تظلم مع بحث التظلم بكل جدية ومراجعة نقل الدرجات وجمعها و تسجليها فى كشوف الرصد، وكذلك التأكد من تصحيح أجزاء الأسئلة واحتساب الدرجة المقررة على الإجابة الصحيحة، وضرورة التأكد من تطبيق قواعد الرأفه، وذلك تجنباً للآثار الجسيمة التى تنتج عن عدم الدقة مثل :- حصول الطالبه على أكثر من حقها وظلم الآخرين ، مما قد يترتب عليه ميل الطالبة لقبول الحصول على ما ليس من حقها ، ثم قبول اغتصاب حقوق الآخرين- الإحساس بالظلم أو عدم تكافؤ الفرص لدى الطالبات الأخريات-إهدار القيم المجتمعية إذا لم يتطابق الحديث عن العدل و المساواة والموضوعية مع الممارسات الفعلية
  • عرض النتائج الخاصة بالمقررات المختلفة على لجان الممتحنين دون كشوف الأسماء حتى يتم اتخاذ القررات بحياديه تامه . 

 أخلاقيات البحث العلمي

  • الأمانة العلمية في عمل البحوث ولا ينسب عضو هيئة التدريس لنفسه إلا فكره وعمله
  • أن يوجه بحوثه لما يفيد المعرفة والمجتمع كإلتزام أخلاقي أساسي بحكم وظيفته
  • احترام الملكية الفكرية للآخرين والدقة في نقل الأفكار والإشارة إلي المصادر التي استقي منها الباحث المعلومات التي استعان بها في بحثه وفق أصول منهجيه مع ذكر اسم المؤلف.
  • عدم بتر النصوص المنقولة بما يخل بقصد صاحبها سواء كان ذلك بقصد أو بغير قصد.
  • في البحوث المشتركة يجب توضيح أدوار المشاركين بدقة والابتعاد عن وضع الأسماء للمجاملة أو للمعاملة
  • يجب جمع البيانات بعناية ودقة دون تحيز من جانب الباحث.
  • يجب تقديم البيانات في شكل واضح وكتابة البحث بتفاصيل كافية تمكن الباحثين من إعادة التجارب والتحقق من النتائج.

في مجال الإشراف علي الرسائل العلمية

هناك قواعد أخلاقية تحكم عملية الإشراف علي الرسائل العلمية وتتمثل في النقاط التالية:

  • تقديم النصيحة العلمية في عملية اختيار موضوع البحث
  • التأكد من قدرة الباحث علي القيام ببحثه تحت إشراف الأستاذ.
  • تنمية قدرات الطالب لتحمل مسئوليات بحثه وتحليلاته ونتائجه
  • التقييم الدقيق والعادل للبحوث سواء التي يشرف عليها أو التي يدعي للاشتراك في الحكم عليها
  • عدم الإقلال من شأن الطالب وتسفيه قدراته أثناء البحث أو في جلسات المناقشة العلمية للرسائل حتي لا يخل الأستاذ بمسئوليته الخلقية إزاء  المساهمة في النمو المعرفي  والخلقي السليم للطالب.   
  • التأكيد المستمر علي الأمانة العلمية .
  • تنمية قدرات الطلاب علي التفكير والإبداع في المجالات البحثية الجديدة.

أخلاقيات المهنة في خدمة الجامعة والمجتمع:

  • ربط ما يعلمه عضو هيئة التدريس للطلاب باحتياجات المجتمع وأن يخصص الأستاذ جزء كبير من جهده وعلمه للمشكلات التي يعاني منها المجتمع
  • أن يحرص علي إعداد الطاقات البشرية التي يحتاجها المجتمع , وتزويدهم بأحدث المعارف الخبرات المتجددة
  • أن يحرص علي تنمية البحث التطبيقي وربطه بواقع العمل في المجتمع
  • أن يعمل على تقويه الروابط مع المؤسسات الانتاجيه المختلفة والتي تؤدي إلي التفاعل المباشر بينهما بحيث يسهم أعضاء هيئة التدريس في حل المشكلات التي تواجه هذه المؤسسات.

"المراجع":- د . صديق محمد عفيفي - أخلاقيات وآداب المهنة في الجامعات، مشروع تنمية قدرات القيادات، 2008. ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم، المملكة العربية السعودية، وزارة التربية والتعليم، 2006  البرامج الدراسية.