Skip to main content

تصنيف مجلة كلية التربية- جامعة أسيوط ضمن الفئة(Q1) في تخصص العلوم التربوية وفقاً لمعامل التأثير والاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية العربية آرسيف (ARCIF) للعام ٢٠٢٣م.

فففففف"مجلة كلية التربية" جامعة أسيوط تحصل على تصنيف Q1 من Arcif لعام 2023

د. المنشاوي: المجلة تتصدر المركز (35) عربياً في معامل التأثير والاستشهادات المرجعية (Arcif) من إجمالي (1155) مجلة

أعلن الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط؛ حصول مجلة كلية التربية بالجامعة؛ على المرتبة (35) عربياً؛ في مُعامل التأثير ، والاستشهادات المرجعية، للمجلات العلمية العربية (أرسيف - ARCIF)؛ وذلك ضمن تقريره السنوي الثامن للمجلات، لعام 2023م، كما احتلت المجلة ذاتها؛ المرتبة (20) في تخصص العلوم التربوية؛ لتأتي بذلك في الفئة الأعلى (Q1)، وهي الفئة الأولى في هذا التخصص، وذلك تحت إشراف الدكتور حسن حويل عميد كلية التربية.

وتوجه الدكتور أحمد المنشاوي؛ بخالص التهنئة؛ لكافة القائمين علي المجلة، من الباحثين، وأعضاء هيئة التدريس، مؤكداً أن هذا النجاح الذي حققته، مجلة كلية التربية؛ يمثل امتداداً لمسيرة التقدم العلمي، والبحثي الذي تشهده الجامعة، والذي يعكس مدي اهتمامها؛ بالنشر العلمي، ورفع جودة المخرجات العلمية؛ لمنظومة الدراسات العليا والبحث العلمي، وهو ما يسهم في توسيع قاعدة الحضور العلمي المتميز للجامعة، في الأوساط الأكاديمية المرموقة.

وأوضح الدكتور أحمد المنشاوي؛ إن مجلة كلية التربية نجحت في تحقيق معايير اعتماد معامل (أرسيف)، المتوافقة مع المعايير العالمية، والبالغ عددها نحو (32) معياراً؛ لتحصل بذاك علي المرتبة (35) عربياً، وذلك من إجمالي مجموع المجلات البالغ عددها (1155) مجلة، وبمعامل تأثير 1.0167، كما حصلت علي المرتبة (20) في تخصص العلوم التربوية، من إجمالي (126) مجلة عربية، بمعامل تأثير 0.511، ليتم تصنيفها؛ ضمن الفئة الأعلي (Q1)، معرباً في ذلك عن فخره وتقديره الكامل؛ لكافة الجهود المبذولة داخل كلية التربية؛ للارتقاء بالمحتوى العلمي المنشور، ومواكبة أحدث الطرق البحثية، والتعليمية العالمية؛ في التخصصات التربوية المختلفة.

وأشار الدكتور حسن حويل عميد كلية التربية، أن مُعامل (أرسيف)؛ يعد أحد مبادرات قاعدة بيانات (معرفة) للإنتاج والمحتوى العلمي، والذي يخضع لإشراف (مجلس الإشراف والتنسيق) المكون من؛ ممثلين لعدة جهات عربية، ودولية من بينها: مكتب اليونسكو الإقليمي للتربية في الدول العربية ببيروت، لجنة الأمم المتحدة لغرب آسيا (الإسكوا)، مكتبة الإسكندرية، قاعدة بيانات معرفة، بالإضافة إلي لجنة علمية؛ من خبراء، وأكاديميين ذوي سمعة علمية رائدة، من عدة دول عربية، وبريطانيا .