أنشطة ومهام القطاع

1. إجــراء العديد من المؤتمرات والندوات والحلقات النقاشية وورش العمل التي تتم فيهــا طرح قضايا تهم المجتمع والبيئة.
2. إجراء دراسات علمية تتم من خلال مشروعات بحثية لتحسين أوضاع المجتمع وحماية البيئة وتجاوز مشكلاتها.
3. تنظيم القوافل العلمية الإرشادية والرحلات العلمية التي تخدم قضايا البيئة والمجتمع.
4. لاهتمام بقطاع الأزمات والكوارث والتدريب ومتابعة الخريجين وكذلك أحوال قضايا السلامة والصحة المهنية وغيرها من الأنشطة.
5. تدعيم برنامج للمحاضرات العامة بحيث تعقد محاضرات شهرياً يلقيها أساتذة متخصصين وكذلك قيادات مجتمعية وزراعية للاستفادة من خبراتهم العلمية والمجتمعية وتعتبر هذه المحاضرات فرصة جيدة للالتقاء الباحثين والجهات ذات الصلة بالأنشطة الزراعية وربط الكلية بمؤسسات المجتمع الخارجي.
6. الاهتمام بإجراء المشروعات التطبيقية التي توجه لخدمة المجتمع.
7. زيادة تفعيل الاتصال بالمشتغلين في المجال الزراعي وذلك من خلال زيارات ولقاءات مع جمعيات المستثمرين ورجال الأعمال وعرض ومناقشة سبل التعاون.
8. تفعيـل أنشطـة الوحدات والمراكز ذات الطابع الخـاص مـع زيادة المنافذ لخدمة المجتمع خارج الكلية ( جامعة ، محافظة ) لتكون مصدراَ مهماَ من مصادر التمويل الذاتي للكلية .
9. دعم و تنمية مهارات التشغيل والتوظيف للالتحاق بسوق العمل للخريجين، وكذلك التوعية بمشكلات المجتمع على سبيل المثال ( محو الأمية، دورات تدريبية لمجتمع الكلية ).
10. تقديم الاستشارات الفنية ودراسات الجدوى للمجتمع الخارجي مثل الاستشارات خارج مجتمع الكلية وكذلك توقيع الاتفاقات والبروتوكولات.
11. نشر ثقافة التعامل مع الأزمات بين مجتمع الكلية والمجتمع المحيط وتدريب العاملين والطلاب على إتباع التعليمات الخاصة بنظام الإخلاء وعند حدوث الحريق وتحديد البيانات بإمكانات الكلية لخطة إخلاء الطوارئ.
12. زيادة المساحات الخضراء بالكلية عن طريق إنشاء حدائق وصيانتها وإنشاء حدائق تعليمية لطلاب الكلية.
13. تدعيم الموسم الثقافي والمنتديات للفكر الزراعي وذلك لمناقشة الموضوعات المتعلقة بأحداث الساعة على مستوى مصر والوطن العربي والعالمي.
14. تطبيق معايير الجودة في صيانة منشآت الكلية.
15. أن يكون لقطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة دور قوي للتواصل مع المجتمع وأن يكون حلقة الوصل بين الكلية والمجتمع الخارجي ووضع خطط دراسية وتقديم الحلول العلمية للمشاكل الموجودة بالمجتمع المصري وألا يقتصر عمله على عمل القوافل الشاملة بل يمتد إلى ما هو أكثر من ذلك.