هل لديك سؤال ؟
تنظم جامعة أسيوط الملتقى الدولى الثانى للفنون التشكيلية (حوار جنوب-جنوب) تحت عنوان الفن التشكيليى بين القيم المادية والقيم الروحية فى الفترة من 1-3/11/2010 وذلك تحت رعاية الدكتور مصطفى كمال رئيس الجامعة ، والدكتور محمد رجب بيومى نائبه لشئون الدراسات العليا والبحوث، وبرئاسة الدكتور عبد الحاكم يونس علام عميد كلية التربية النوعية .
و قد صرح الدكتور منصور المنسى مقرر الملتقى بأن الملتقى يهدف إلى إثراء الجانب الثقافى والوجدانى والفكرى عند طلاب الجامعة والباحثين ومحبى الثقافة والفنون ، ولتأكيد دور الفن التشكيلى فى نهضة وتطور المجتمعات الإنسانية عبر العصور ، حيث يناقش الملتقى عدة محاور تتعلق بدور الفن التشكيلى فى حركة المجتمع القومى والعربى والعالمى، الثقافة المحلية وأثرها على تطور التكوين فى الفن التشكيلى الحديث و المعاصر ، الفنون الرقمية فى القرن الحادى والعشرون وأثرها على مفهوم الفن التشكيلى ، الفن التشكيلى بين تأصيل الموروثات الشعبية والحفاظ على الهوية القومية، ، التجريب فى الفن التشكيلى العربى، الخامات وأثرها على تطور مفهوم الشكل فى الفن التشكيلى ، فنون الحرف التقليدية وإثرها على تنمية الموارد البشرية، دور الإعلام فى تسويق ونشر ثقافة الفن التشكيلى، إشكالية إعداد معلم التربية الفنية بين الجود والاعتماد، أهمية النقد الفنى فى بلورة الرؤية البصرية للفنان والمجتمع.
وذلك من خلال لقاء مجموعة من الفنانين والباحثين بفنون الجنوب ، وهذا من خلال عرض التجارب الرائدة ومشاركة رجال الأعمال الفنية ومديرى المتاحف الدولية والعربية ونخبة من النقاد من داخل مصر وخارجها.
و قد صرح الدكتور منصور المنسى مقرر الملتقى بأن الملتقى يهدف إلى إثراء الجانب الثقافى والوجدانى والفكرى عند طلاب الجامعة والباحثين ومحبى الثقافة والفنون ، ولتأكيد دور الفن التشكيلى فى نهضة وتطور المجتمعات الإنسانية عبر العصور ، حيث يناقش الملتقى عدة محاور تتعلق بدور الفن التشكيلى فى حركة المجتمع القومى والعربى والعالمى، الثقافة المحلية وأثرها على تطور التكوين فى الفن التشكيلى الحديث و المعاصر ، الفنون الرقمية فى القرن الحادى والعشرون وأثرها على مفهوم الفن التشكيلى ، الفن التشكيلى بين تأصيل الموروثات الشعبية والحفاظ على الهوية القومية، ، التجريب فى الفن التشكيلى العربى، الخامات وأثرها على تطور مفهوم الشكل فى الفن التشكيلى ، فنون الحرف التقليدية وإثرها على تنمية الموارد البشرية، دور الإعلام فى تسويق ونشر ثقافة الفن التشكيلى، إشكالية إعداد معلم التربية الفنية بين الجود والاعتماد، أهمية النقد الفنى فى بلورة الرؤية البصرية للفنان والمجتمع.
وذلك من خلال لقاء مجموعة من الفنانين والباحثين بفنون الجنوب ، وهذا من خلال عرض التجارب الرائدة ومشاركة رجال الأعمال الفنية ومديرى المتاحف الدولية والعربية ونخبة من النقاد من داخل مصر وخارجها.
